«مستخدم:عبد الله جعفر/في محبّة الآنسات»: الفرق بين المراجعتين

من Sudan Memory
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(أنشأ الصفحة ب'في محبّة الآنسات، وضمن دعوتي للرفق بالجنس اللطيف، [https://www.facebook.com/abdalla.gafar.3/posts/10164989825715707 كتبت]:...')
 
(النص)
 
(٢ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
في محبّة الآنسات، وضمن دعوتي للرفق بالجنس اللطيف، [https://www.facebook.com/abdalla.gafar.3/posts/10164989825715707 كتبت]:
+
أبيات [https://www.facebook.com/abdalla.gafar.3/posts/10164989825715707 كتبتها] في محبّة الآنسات، وضمن دعوتي للرفق بالجنس اللطيف.
  
 +
== النص ==
  
 +
{{بيت|السمحة ان تدور|منو فينا نحن البابى|ذيل=؟}}
 +
{{بيت|ان دارت صديق|ايّانا نحن احبابا}}
 +
{{بيت|وان دارت غفير|يانا البنلزم بابا}}
 +
{{بيت|وان فاقدة الحنان|نبقالا ماما وبابا}}
 +
{{بيت|وان فاقدة الامان|نحميها بالدبّابة}}
 +
{{بيت|وان دايرة المعاني|انحن ديل اربابا}}
 +
{{بيت|وان طرت الاغاني|نغنّي عود وربابة}}
 +
{{بيت|وان شكت السخانة|بننقلب هبّابة}}
 +
{{بيت|وان دايرة السما|بنوصل نجيب اسبابا}}
 +
{{بيت|وان دارت عمرنا ..|نموت ويحيا شبابا}}
  
{{للوسط|السمحة ان تدور منو فينا نحن البابى؟|350}}
+
== هوامش ==
  
{{مربّع
+
في [https://www.facebook.com/abdalla.gafar.3/posts/10164990162465707 بوست لاحق] كتبت المناقشة التالية:
|ان دارت صديق ايّانا نحن احبابا
+
|وان دارت غفير يانا البنلزم بابا
+
|وان فاقدة الحنان نبقالا ماما وبابا
+
|وان فاقدة الامان نحميها بالدبّابة
+
}}
+
{{مربّع
+
|وان دايرة المعاني انحن ديل اربابا
+
|وان طرت الاغاني نغنّي عود وربابة
+
|وان شكت السخانة بننقلب هبّابة
+
|وان دايرة السما بنوصل نجيب اسبابا
+
}}
+
  
{{للوسط|وان دارت عمرنا .. نموت ويحيا شبابا|350}}
+
 
 +
نمط التفاعل مع [https://www.facebook.com/745320706/posts/10164989825715707/ البوست دا] بيتجلّى فيه بوضوح الشرخ الاجتماعي النحن عايشين فيه؛
 +
 
 +
ستجد أكثر الـ females، سواء صرّحوا بالتعليق أو أضمروه، بيتلقّوا الكلام دا بتقدير عالي وامتنان كبير؛
 +
 
 +
بينما قلّما تجد احد الـ الضكور أخدوا بجدّيّة؛
 +
 
 +
وكتير منّهم ح يكون اعتبره تعبير شخصي، وربّما جات في باله زولة معيّنة يشاغلني بيها؛
 +
 
 +
أبداً؛
 +
 
 +
الابيات دي ما كان في بالي زولة محدّدة لمن كتبتها؛
 +
 
 +
ولا هي أصلاً تعبير عنّي أنا بالمناسبة؛
 +
 
 +
وإنّما هي أقرب لأن تكون تعبير، على لساني، عن احلام فتاة نموذجيّة؛
 +
 
 +
والبنات بيشعروا بخيبة أمل كبيرة، وحسرة، لمن يشوفوا عدم الجدّيّة البتناول بيها آدم كلام زي دا؛
 +
 
 +
وسخريته منّه مؤلمة؛
 +
 
 +
وعدم استيعابه ليه محبط؛
 +
 
 +
ماف بت بتحبّك دايراك تقيف غفير على بابها، وللا تموت شان تقسم ليها من عمرك؛
 +
 
 +
الحاجات دي كلّها مجرّد تعبير؛
 +
 
 +
المطلوب بالجد هو الاهتمام؛
 +
 
 +
الاهتمام نفسه، مش إشعارها بيه؛
 +
 
 +
ولو انت فعلاً مهتم، شعورك بيصل في النهاية؛
 +
 
 +
وبتلقى مقابله قيمة نفسك الحقيقيّة، اللي ما ح تقدر تشوفها إلّا في مرآة حواء؛
 +
 
 +
زي ما [https://www.facebook.com/745320706/posts/10164945022985707/ ناقشت قبل ايّام]؛
 +
 
 +
المهم؛
 +
 
 +
لمن ولدك يتشعبط فوق ضهرك وانت بتصلّي، هل قصده يهينك؟
 +
 
 +
أها، لمن مرتك ترسّلك، وللا زميلتك تطلب منّك تشرح ليها، وللا أختك تشحدك تكوي ليها هدومها، ما قصدها تقهرك؛
 +
 
 +
أفهموا يا طير 😹!

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:١٦، ١ مايو ٢٠٢٢

أبيات كتبتها في محبّة الآنسات، وضمن دعوتي للرفق بالجنس اللطيف.

النص

السمحة ان تدور

منو فينا نحن البابى؟

ان دارت صديق

ايّانا نحن احبابا

وان دارت غفير

يانا البنلزم بابا

وان فاقدة الحنان

نبقالا ماما وبابا

وان فاقدة الامان

نحميها بالدبّابة

وان دايرة المعاني

انحن ديل اربابا

وان طرت الاغاني

نغنّي عود وربابة

وان شكت السخانة

بننقلب هبّابة

وان دايرة السما

بنوصل نجيب اسبابا

وان دارت عمرنا ..

نموت ويحيا شبابا

هوامش

في بوست لاحق كتبت المناقشة التالية:


نمط التفاعل مع البوست دا بيتجلّى فيه بوضوح الشرخ الاجتماعي النحن عايشين فيه؛

ستجد أكثر الـ females، سواء صرّحوا بالتعليق أو أضمروه، بيتلقّوا الكلام دا بتقدير عالي وامتنان كبير؛

بينما قلّما تجد احد الـ الضكور أخدوا بجدّيّة؛

وكتير منّهم ح يكون اعتبره تعبير شخصي، وربّما جات في باله زولة معيّنة يشاغلني بيها؛

أبداً؛

الابيات دي ما كان في بالي زولة محدّدة لمن كتبتها؛

ولا هي أصلاً تعبير عنّي أنا بالمناسبة؛

وإنّما هي أقرب لأن تكون تعبير، على لساني، عن احلام فتاة نموذجيّة؛

والبنات بيشعروا بخيبة أمل كبيرة، وحسرة، لمن يشوفوا عدم الجدّيّة البتناول بيها آدم كلام زي دا؛

وسخريته منّه مؤلمة؛

وعدم استيعابه ليه محبط؛

ماف بت بتحبّك دايراك تقيف غفير على بابها، وللا تموت شان تقسم ليها من عمرك؛

الحاجات دي كلّها مجرّد تعبير؛

المطلوب بالجد هو الاهتمام؛

الاهتمام نفسه، مش إشعارها بيه؛

ولو انت فعلاً مهتم، شعورك بيصل في النهاية؛

وبتلقى مقابله قيمة نفسك الحقيقيّة، اللي ما ح تقدر تشوفها إلّا في مرآة حواء؛

زي ما ناقشت قبل ايّام؛

المهم؛

لمن ولدك يتشعبط فوق ضهرك وانت بتصلّي، هل قصده يهينك؟

أها، لمن مرتك ترسّلك، وللا زميلتك تطلب منّك تشرح ليها، وللا أختك تشحدك تكوي ليها هدومها، ما قصدها تقهرك؛

أفهموا يا طير 😹!