«مستخدم:عبد الله جعفر/أشعار غير مضنّفة»: الفرق بين المراجعتين
(←قصيدة من العدم) |
|||
سطر ٩١: | سطر ٩١: | ||
! (ن) | ! (ن) | ||
وبحرف النون قلبي نال ما يرجوه نال | وبحرف النون قلبي نال ما يرجوه نال | ||
+ | ! (هـ) | ||
+ | فقوافي الهاء هالت وجمال الهاء هال | ||
+ | أحرفٌ تترا توالت كبدورٍ بين هال | ||
+ | (و) | ||
+ | بعدهنّ الواو والت مرحباً بالواو وال | ||
! (ي) | ! (ي) | ||
− | + | وبحرف الباء عقلي لم كثيرَ الجهد يال | |
حالف التوفيق جهدي يالي المحظوظ يال | حالف التوفيق جهدي يالي المحظوظ يال | ||
− | |||
! عبد الله جعفر ! | ! عبد الله جعفر ! | ||
! ٢٨ مارس ٢٠٢٤ ! | ! ٢٨ مارس ٢٠٢٤ ! |
مراجعة ١١:٠٨، ٢٨ مارس ٢٠٢٤
مستودع للأشعار قبل تصنيفها وفهرستها.
محتويات
قصيدة من العدم
! قصيدة من العدم ! +++ترقيم ! (ء) شئت أن أكتب شعراً فانتهى بي الأمر، ءال، أن أمرّ بكلّ حرفٍ مفرداً من قبل ءال معملاً آلات فكري حاشداً للفكر ءال صانعاً للحرف أهلا وجميع الحرف ءال ! (ب) جاء حرف الباء سهلاً خاطراً قد دقّ بال من قديم فهو، بالٍٍ وهو عند الوقف "بال" ! (ت) ثمّ بعد الباء تاءٌ سابقٌ يتلوه تال أو لمن يقرأ نصّا من كتابٍ فهو تال ! (ث) ثمَّ تأتي ثمَّ ثاءٌ لم نجد فيها مثال ! (ج) ثمّ جيمٌ فيه بحثٌ شاحذٌ للذهن جال من حواليه معان طاف فيها العقل جال ! (ح) ثمّ حاءٌ جاء حالاً فهي عند الوقف "حال" وهو دوما إن سألنا حاضرٌ في كلّ حال وهو في كلّ مكان لو بحثنا فهو حال وهو إن عزّ القوافي ورجونا الحلّ حال ربّما فيه مزيدٌ دونه النسيان حال ! (خ) وقليل الحظّ يخطي فيظنّ الخاء خال خالهُ دون القوافي خاله ---لله--- خال بيد أنّ الحرف زاهٍ فيه كلّ الحسن خال بـ"أخي" يكفيه فخراً وأخي أمّيَ، "خال" ! (د) ثمّ من دون عناء فاسم حرف الدال "دال" لم يعزنا لدليل فاسمه للنطق دال ! (ذ) وكذا التالي ذليلٌ كان بعد الدال "ذال" إنّما الدنيا "ذلولا" فلتكن للحرف ذال ! (ر) وكما الثاء عجزنا أن نرى في القول "رال" ! (ز) بعده زايٌ عزيزٌ فيه كلّ الهمّ زال وبه "ما زال" أيضا فهي من "ما" ثمّ "زال" ! (س) ثمّ سينٌ سلسبيلٌ ساحرٌ في النطق سال سلسٌ في اللين سهلٌ ولسيف البأس سال ! (ش) ويجيء الشين شقّا مرهقاً للذهن شال لست أدري هل فصيحٌ قولنا للثوب "شال"؟ ومن العامّيّ أيضا قولنا للأخذ "شال" وكذا للحَمل قلنا حَمَل الأشياء "شال" ! (ص) ثم جاء الصاد صعباً جال في الأفكار صال فيه صبرٌ فيه صبٌّ في جحيم الصدّ صال صالةٌ العشّاق هذي جمعها إن شئت "صال" ! (ض) وضلال الضاد يهدي فضليل الضاد "ضال" ! (ط) طبت يا طاء فجودي طال بي التفكير طال وإذا الأطياف طالت طالهنّ الفنّ طال ! (ظ) وتظنّ الظاء ---ظلماً--- مظلماً، والظاء ظال ! (ع) وبحرف العين يحلو كلّ ما قد كان عال وبها أيضاً عليلٌ بالجوى فالحبّ عال حضرتني "عائلاتٌ" أصلها من فعل "عال" ! (غ) وإذا رأسي بحرف الـ ـغين يغلي، فهو غال وإذا بالغين يغلو في دلالٍ، فهو غال ! (ف) وإذا بالفاء لطفٌ، كيف لا؟ يكفيه "فال" وبه عنفٌ وعصفٌ للحديد الصلب فال ! (ق) ويقول القاف قولا: مهلكم؟ فالقول "قال" قد قضى حقّا، يقيناً رغماً عن كلّ قال وبها لفظ "القوافي" فكثير المدح قال غير أنّ الحرف قاسٍ حارقٌ ---لله--- قال ! (ك) ويجيء الكاف كافٍ كاملاً للكيل كال ! (ل) لا لحرف اللام .. مهلاً: "لا لـِ" حرف اللام "لال" ! (م) ولحرف الميم فضل سابغٌ، يكفيه "مال" ماله أضحى عزيزاً صدّ عن شعري ومال؟ مال لذهني ليس يحوي مفردات منه مال؟ غير أنّ أخرجت منه "مالئاً"، والرفع "مال" ! (ن) وبحرف النون قلبي نال ما يرجوه نال ! (هـ) فقوافي الهاء هالت وجمال الهاء هال أحرفٌ تترا توالت كبدورٍ بين هال (و) بعدهنّ الواو والت مرحباً بالواو وال ! (ي) وبحرف الباء عقلي لم كثيرَ الجهد يال حالف التوفيق جهدي يالي المحظوظ يال ! عبد الله جعفر ! ! ٢٨ مارس ٢٠٢٤ !
صناعة المعاني
+++ ترقيم ! (ء) كنت بحلم بالسعادة واستجاب ربّي لسؤالي وجادت الأيام علي بي درّة من أغلى اللآلي ما بكفّي أقول صديقة وما كفاها أقول هي آلي هيّ "روحي البحيا بيها" ودونا إنسان إلّا آلي
! (ب) كنت من قبلك مشرّد كنت ضايع كنت بالي "لا بضوق في الدنيا متعة" "لا بشيل هم" لا ببالي وابتدت قصّة حياتي .. لمّا بان شخصك قُبالي قصّة ما أحلاها قصّة وصدفة ما كانت ببالي
! (ت) في "مسيد ريدك" سلكتَ زي حوار لي شيخو تالي وبي دواك شرّفت لوحي وحافِظن أورادي تالي إنت يا قطب الطريق الما بفتّش ليه تالي وانت يا غوث المعاني الكاسا داير في تتالي
! (ث) البشوف الكُنتو قبلك قلبو يمكن كان رثالي دون إرادة زول مثيلك لم يكن يوما مثالي بيك بشوف ذاتي وبفكّر كيف أكون عندك مثالي فيك "كلّ الخير" تمثّل،، فيني ليو كلّ امتثالي
! (ج) الخيال مفتاحه عندك والنظم طبعاً مجالي بيك ياما زنت شعري من موّلف وارتجالي دون سجال "منّو وعشاري" منّي لي بيك كان سجالي ومنّك استوحيت رواية والحوار ناغمتو جالي
! (ح) كنت عاد وحلان وحالاً كت وحيد عايش لحالي والتوحّد وطيفو حالن إلّا طيفك جا وحى لي ربّنا يكافيك حالاً قدر ما غيّرتِ حالي وربّي يقسم ليك حالاً متلي بيكْ، ميسور وحالي
! (س) كم تبادلنا الرسايل لا بتملّي ولاني سالي يوم أكون "عبد الله جعفر" يوم اكون "تاو" وانتِ "سالي" باقة من أسمى المعاني وسلوى من أحلى التسالي كم تعلّمت برسايلك كيف اكون انسان رسالي
! (ص) كنت في "كوكب فضائي" وأريلك لقط اتّصالي لولا عطفك واهتمامك كان فضلت ف ناري صالي كنتِ أمّي الاحتوتني وهذّبت طبعي وخصالي وكنت طفلك رغم شيبي وما بدور منّك فصالي
! (ع) بالفضول مرّات اقرّب يوم أجي أقول ليك تعالي "النسعلك"، تدّيها ضحكة، وانسى، تسألي، من "سُعالي" انت كيف بلقاك جنبي وإنت قدرك سامي عالي؟ من سماك بتزوري أرضي وجد تواضعك ما افتعالي
! (غ) قولي ما بِوْفيكِ حقّك مهما أكتب فيك واغالي ما حصل حسّيت بأنّك عندك البحتاجو غالي وما حصل لمتيني مرّة يوم أقصّر في انشغالي عارفة ما بنساك بكون بس مخي بي أفكارو غالي
! (ف) ياما قبلك كنت جافل إلا بعدك كيف جفالي؟ وكنت إنسان انطوائي وجيتِ فكّيتِ انقفالي بسمتك بتضوي عمري وفرحتك عزّ احتفالي وكيف أخاف ما دمت جنبك؟ وكيف أدبرس وانت فالي؟
! (ك) "بعرِفِك قُبّال أعرفك" حلمي بيك قبلك حكالي عن أمل ح يضوّي دربي وعن سند فيه اتّكالي كنت شايف فيكِ مأوى من عذاباتي ونكالي واصلو فيك ما خاب رجايا ومهما كِلْتَ يتم مكالي
! (ل) لو تحبّي تعرفي قيمتك شوفي نفسك من خلالي بي حلولك عيدي هلّ وبي ظهورك بان هلالي وبيك كم بانت كواكب في سماي وانجم تلالي وانت لي "نجمة شمالي" وليّ من دونك ضلالي
! (م) من جمال روحك نهلت ومن شرابك دنّي مالي "قلبي بيك عبّيتو كلّو وما فضل لي فيه" مالي انتِ زادي وانت شربي وانت دخري وكلّ مالي وما ببدّل بيكِ عاد "يا ناس أموت، بنساكِ مالي"؟
! (و) "في غدوّي، في رواحي"، في صباحاتي وزوالي بطرى أفضالك عليّ وبدعو ليك واشكر واوالي ربّنا يزيدك ويبارك ليكِ يا أغلى الغوالي وربّي ما يحرمني منّك وابقى ليك "مولى وموالي"
! (ي) ربّنا ينوّر طريقك كلّو يا نور الليالي نعمة "كانت" في حياتي وجنّة لاحت لي حِيالي كنت بحلم بيها إلّا الشفتو أبعد من خيالي يالكِ الفردوس يالَك ياليَ المحظوظ يالي
وطني الجريح
! يوسف محي الدين [٣]: ناديت عليك وطني الجريح مابين حضورك والغياب نادِه صباحاتك تزيح وحشة منافي الاغتراب من "مُشرع الحلم الفسيح" تمحى المواعيد السراب غطيني باللون المريح أو كرفة من ريحة التراب جرحك منوسر كلو قيح من عضة الغول والذئاب الباعو دينهم بالصريح والبِقرو من نفس الكتاب براوية الدم البسيح لغة الكتل والاغتصاب والكل لحظة بيستبيح دم الميارم والصحاب من عظمة قال "ما بنستريح" صابتنا حالة انجذاب !! لا فترنا من دق الصفيح لا يوم شكينا من العذاب ياللمواكب! وش مليح بالعز يدقدق كل باب زي شوكة في تاج المسيح سلمية ضد الاحتراب سلمية في الغنا والمديح بين الكنائس والقباب في تشَّة الإيد التشيح في هيجة النيل والتساب في النبقة والزاد الشحيح رغم المكايد والخراب فليسقط الباغي اللديح ويتزاخر البوم والغراب ما بيصح الا الصحيح للشهداء عهداً في الرقاب ما بنرضى بالبكا والنويح وفُراشنا لا يوم الحساب !
! عبد الله جعفر [٤]: ناديت عليك وطني الحبيب في كل غدوة وكل رواح نادِه صباحاتك تذيب وحشة وقسا وغربة ونواح من مشرع الحلم الرحيب تمحي السراب القاه راح غطّيني باللون البجيب ريحة تراب كالمسك فاح عضّات كلاب، غيلان، وديب ناسورا ينتح جرحو قاح البقروا لي نفس "الأديب" والباعوا دينهم بالصراح برواية الموت الكئيب لغة أغتصاب، دم، تاح تراح والكل بحل روح القريب في لحظة تلقاه استباح صابتنا حالة وجذبة ديب من عظمة كمّل ما استراح لا فترنا من قوم ودّي جيب لا يوم شكينا من الكفاح يا للمواكب! شي عجيب بالعز تهلّل نورا لاح سلميّة بتحارب الحروب،،، روح المكلّل بالجراح بين المساجد والصليب سلميّة في الجد والمزاح في لمسة الكف الحبيب في هيجة النيل والرداح في النبقة والحال الصعيب رغم المكايد والسلاح فليسقط الباغي الكذوب وليرحل البوم القُباح لا صواب إلّا البصيب والشهدا بنشوفهم كفاح ما بنرضى بالبكا والنحيب ما دمنا قدّامنا الصباح
بين أمانيني ومخاوفك
بين أمانيني ومخاوفك نعرف السكّة ونروح بين أمل واعد بنادي وماضي مثخن بالجروح بشريات في الأفق لاحت وذكريات ما دار تروح صوت بيهتف لينا: حاولوا وصوت يقول: يا عمِّ روح قلب بتحدّي المصاعب وعقل مستنّي الشروح روح تفتّش ليها مأوى ووعي كايس ليه روح خوفي من يوم تلقي روحك حاضنة روحي ومافي روح!
رثاء
يا القضيت العمر صابر واصلو يوم ما قلت أي كم ح تبكيك الأزاهر والشتول الدايرة ري والشباب الراجي نصحك دابو شبّ وعودو نَي يا الحنين الفاض محبّة ويا الرشاد الخاتي غَي صفحتك باقية ف حياتنا واصلو ما ح يطولا طي كُت بحس آلامي فيكَ وكنت دايما حاسّي بي يوم اضيق بلقاكَ جنبي واصلو ما بتخلّي شَي كنت بلسم لي جروحنا وكنت مرشد لينا ضي حي علينا وآه بكينا والله لينا وووب ووي ليه بتفدينا بحياتك وانت أفيد لينا حي؟
يعني بس ح تسيب حبيبك؟
حتّى لو فكّر يسيبك؛؛ يعني بس ح تسيب حبيبك؟ لو جفاك قال ليك شتِّت الحنين بكرة بيجيبك وان نساك قال ليك أنسى يقدر ينسى 😏؟ ياخي سيبك وان أذاك جاب ليك عاهة بكرة برجعلك طبيبك حتّى لو بان ليك قاسي برضك اتحمّل نصيبك أبقى راكز وابقى صابر وليصيبك ما يصيبك والصبر لو برضو قاسي بكية مرّات ما بتعيبك أصلو ما تفكّر تسيبو حتّى لو طلّع صليبك
أحكوا لي عنّي
ياريت تحكوا لي عنّي عساي أقدر أكون تاني أنا الجد رُحتَ من روحي بقيت ما قادر ألقاني وَلَاْني الكنت بحلم بيو ولا الكُنتو، ولا ياني ولابقيت أعرف الأفراح ولا بتذكّر أحزاني ولا عارف حدود دنياي ولا مستوعب إمكاني ولا قادر ألاقيهم ولا لاقينّي حبّاني ولا عارفينّي هل عايش ولا عارفينّي كيف فاني ولا عارِفني عايش وين مُشَرَّد برّة أوطاني ولا دارا أقول بيتي ولا بين أسرة ترعاني بقيت ما لاقي وجداني وتعذّر تاني وجداني بعيد في عـُزلة تملاني وحيد في الدنيا وحداني عزاي في ناس بتطراني وكت ما الدنيا تنساني
طلب صداقة
عملتا طلب صداقة زمان وراجيك تعمل acceptance مسحتو وعدتو كم مرّة بكل إصرار و insistence وعاوزك ياخي تعرفني وبحاول، كلّي persistence ولو ما بترضى بيّ صديق كفاي ان شا الله acquaintance وأخش مخصوص عشان ألقاك بلاك ما عندي existence واشرّك ليك في البوستات وأأشّر ليك من distance وأفتّش ليك تعليقات والايك ليك بالـ sentence واصلّح في الكلام واكتب عساك بس تلقى فيو substance وأقول تدّيني بس لايك بتعمل ليّ subsistence {}{واتفاعل وأكون آكتيڤ}{} والاقيك انتا passive tense ولو تعرفني كيف شاريك وكيف إحساسي بيك intense ولو تعرفني كيف راجيك زي المستنّي death sentence