«بشير محمّد عثمان بشير/يا نار لا بردا»: الفرق بين المراجعتين

من Sudan Memory
اذهب إلى: تصفح، ابحث
سطر ١: سطر ١:
قصيدة ثوريّة كتبها [[شير محمّد عثمان بشير]] ونشرها على [https://www.facebook.com/bashir.bashir.54/posts/10155766847632161 صفحته في فيسبوك] في [[21 ديسمبر 2018]]، أي بعد يومين من انطلاق [[شعلة الثورة]]، بمناسبة حرق دار المؤتمر الوطني في عطبرة.
+
قصيدة ثوريّة كتبها [[بشير محمّد عثمان بشير]] ونشرها على [https://www.facebook.com/bashir.bashir.54/posts/10155766847632161 صفحته في فيسبوك] في [[21 ديسمبر 2018]]، أي بعد يومين من انطلاق [[شعلة الثورة]]، بمناسبة حرق دار المؤتمر الوطني في عطبرة.
  
 
== النص ==
 
== النص ==
 
+
{{بيت|يا نارُ لا برداً على أحدٍ|منهم، ولا جفنٌ لهم ناما|250}}
يا نارُ لا برداً على أحدٍ
+
{{بيت|يا نارُ لا سِلماً على أحدٍ|يا نارُ بل طرداً وآلاماً|250}}
 
+
{{بيت|يا نارُ لا تبقي على أحد|منهم، ولا حكمٌ لهم داما|250}}
{{لليسار|منهم، ولا جفنٌ لهم ناما}}
+
{{بيت|يا نارُ كم أطفأت من نارٍ|فينا، وكم أذْكَيْتِ أحلاماً|250}}
 
+
{{بيت|يا نارُ كم أحرقتِ من صنمٍ|منهم، وكم أرهبتِ ظُلَّاماً|250}}
يا نارُ لا سِلماً على أحدٍ
+
{{بيت|يا نارُ كم ألهبتِ من غضبٍ|يا نارُ كم أعلَيْتِ أعلاماً|250}}
 
+
{{بيت|نادى بها الأحرارُ في وطني|أن بورِكَت ناراً وضُرَّاماً|250}}
{{لليسار|يا نارُ بل طرداً وآلاماً}}
+
 
+
يا نارُ لا تبقي على أحد
+
 
+
{{لليسار|منهم، ولا حكمٌ لهم داما}}
+
 
+
يا نارُ كم أطفأت من نارٍ
+
 
+
{{لليسار|فينا، وكم أذْكَيْتِ أحلاماً}}
+
 
+
يا نارُ كم أحرقتِ من صنمٍ
+
 
+
{{لليسار|منهم، وكم أرهبتِ ظُلَّاماً}}
+
 
+
يا نارُ كم ألهبتِ من غضبٍ
+
 
+
{{لليسار|يا نارُ كم أعلَيْتِ أعلاماً}}
+
 
+
نادى بها الأحرارُ في وطني
+
 
+
{{لليسار|أن بورِكَت ناراً وضُرَّاماً}}
+
  
 
[[تصنيف:أشعار الثورة]]
 
[[تصنيف:أشعار الثورة]]

مراجعة ١٦:٣١، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٠

قصيدة ثوريّة كتبها بشير محمّد عثمان بشير ونشرها على صفحته في فيسبوك في 21 ديسمبر 2018، أي بعد يومين من انطلاق شعلة الثورة، بمناسبة حرق دار المؤتمر الوطني في عطبرة.

النص

يا نارُ لا برداً على أحدٍ

منهم، ولا جفنٌ لهم ناما

يا نارُ لا سِلماً على أحدٍ

يا نارُ بل طرداً وآلاماً

يا نارُ لا تبقي على أحد

منهم، ولا حكمٌ لهم داما

يا نارُ كم أطفأت من نارٍ

فينا، وكم أذْكَيْتِ أحلاماً

يا نارُ كم أحرقتِ من صنمٍ

منهم، وكم أرهبتِ ظُلَّاماً

يا نارُ كم ألهبتِ من غضبٍ

يا نارُ كم أعلَيْتِ أعلاماً

نادى بها الأحرارُ في وطني

أن بورِكَت ناراً وضُرَّاماً