مستخدم:عبد الله جعفر/فخريّات
في مجاراة شاعرنا الفذ فخر الدين خليل.
2022-10-08
+++ مسدار ! فخر الدين: قدُر ما اقول اتوب أمطُق لذيذ أنناسك و اتذكر دفاك يغمرني طيف إيناسك يا الريم النفورة الشوق مبتِّب ناسك رحماك بي عشوق في دير غرامك ناسك
وين اللهفة والشغف اللهيب وحماسك وين فجّة فويطرك و إلتماعة ماسك وين لحظ الدلال البيهو بضرب ماسك يا كعبة هواي الفي ستورك ماسك
نخلة عزيزة من يوم طيّبوهو غراسك مهرة أصيلة جامحة صعب علي مراسك يا السمحة ام عجن لو مرة لي لان راسك بقدل بكرة بالسيف فوق رقاب حراسك
+++ مسدار، ترقيم ! عبد الله: قدُر ما اقول اتوب امطق حلاوة كاسك اتذكر دفاك وقليبي هايم،،، كاسك الريم النفورة الجافية سيبي عكاسك ادّيتك عيوني اِن تلبسيها سكاسك
... ... ... ...
نخلة عزيزة من يوم اسّسوه أساسك الزرع البيعجب زارعو بخت الساسك السمحة ام عجن لو مرّة جاد احساسك احنا "الفي الدِريب البي حداك بنساسك"
حسنك يا ام سماح
+++ ترقيم، مسدار ! فخر الدين: حسنك يا ام سماح جهجه قلوبنا وجاطا يا ام لحظن سهامو الفاتكة ما بتتباطا يا ست الجبين العالي يوم ما طاطا كُلّيق الوضيب فيك عسّم المشّاطا
! عبد الله: حسنك ياام سماح جهجه قلوبنا وساطا يا ست الجناب ما لقينا ليكِ وساطة والموضوع كبير بس هاكِ ليو ببساطة ريدتك غالية ما قادرين على أقساطا
! فخر الدين: حنكك يا حريف سوّر ظنونا واحاطا داوى هواجسا و جروح بعادك خاطا فرحتا الغزالة و نلت كاس إبساطا ساعة بُحت بي الجواك بدون تتباطا
! عبد الله: نان ما السمحة حابسة نفوسنا ماسكة رباطا والريدة الكتيرة ملتنا ذاتو عباطة رابطالنا الدرب، واسألني عاد ربّاطة سولَبَت القلوب،، النجمة ياخي واباطا!
! فخر الدين: ام خشمن فراولة والخديدا بطاطا ناعمة ونايرة ماها الفاسخة والبرّاطا حين تزنق تزفّك وتنزنق بطباااطا نقفل ليها قفلات نص وتطلع باطا
! عبد الله: نايرات الخدود من روحا ما كشّاطة ناعسات العيون ما عرفنا إمتى نشاطا ما بتسمع مشيها تقول علي أمشاطا والبسمة الوديعة نلقّي ليها طشاطا
الباب انكسر ما بتمسكو السقّاطة شتّتي القلوب واحنا بنلم لُقّاطا يا الريدك بحر، عِلّا الحنان نقّاطة كان سمّيتي سيك ما عندنا السقّاطة
كمّلنا الفهم فايتانا باستنباطا كلّ خطط هروبنا الجادّة تم إحباطا واحتلّت أرضنا وجندلت ضُبّاطا يا حليلنا الزمان، لبست قلوبنا شباطة
السمحة ام عجن ساطت عقولنا سواطة اتحصّنا،،،، ما خلّينا لينا حواطة إلّا الحب تآمر بي ورانا اتواطا راسنا الفي السما، الليلة دقّ الواطة